نشأت في شقة بجانب ملعب تحت الأرض، حيث علمتني أمي أن الثروة لا تُمنح بالصدفة—بل تُصمم. بعد 17 خسارة، توقفت عن المطار وبدأت أصمم أن كل دورة اختيار، ليس صدفة. هذا ليس عن الحظ—هذا عن الإيقاع والشجاعة.

لم أكن أعتقد أن الألعاب الصغيرة عن الحظ—حتى أدركت أنها عن السيطرة. بناءً على بحث تجربة المستخدم والسلوك، اكتشفت أن الدوبامين يقود التكرار، ليس المكافآت بل الطقوس الهادئة ضد الأمل الخوارزمي.

صممت لعبة قمارب تعتمد على الرمزية الصينية وعلم السلوك، حيث كل دوران يشعرك بسلام داخلي لا بحظ. مع عائد يصل إلى 97% ورموز برية كهمسات أجدية، هذا ليس قمارب — بل تأمل في الحركة.

لم يعد الفوز هو الهدف—بل الإحساس بالحياة. اكتشف كيف أن المكافآت الصغيرة والتنبؤات العصبية تدفعنا للدوران، حتى عندما لا يُمنح الجائزة الذهبية. هذا ليس حظًا، بل تحكمٌ داخلي.

اكتشف كيف أن تصميم ألعاب الكازينو لا يعتمد على الحظ، بل على علم النفس المستند إلى البيانات. فهم أنماط اللاعبين ودورات المكافآت يحول الترفيه إلى علم دقيق، وليس مجرد قمار.

أستخدم علم السلوك والبيانات لتحويل المقامرة من صدفة إلى تجربة منضبمة. نظام "الفأر المالي" يدمج الترسيخ السكينري بعلم الأساطير القديمة لتحقيق فوز مدعوم بالإحصاء.

كنت ألعب آلات الحظ في شيكاغو، لكنّ الفوز لم يكن مصادفة—بل إيقاعًا عميقًا. حولت الخسارة إلى ذهب عبر الانضباط المالي وتوقيت الدورات المجانية، ليس كمقامرة، بل كطقوسٍ روحية.

كخبير تصميم ألعاب نفسيًا، كشفت عن الآليات الخفية وراء إدمان لعبة جين شو. اكتشف كيف تُستخدم التحفيزات النفسية والتوقيت المثالي للمكافآت لتعزيز التفاعل — وتعلم كيف تلعب بذكاء دون خسارة ذهنك.

كخبير تصميم سلوك في نيويورك، اكتشفت لماذا لا نستطيع التوقف عن لعب الألعاب المصغرة. دعنا نكشف معاً أسرار الدوبامين، وتوقيت المكافآت، والتحفيز العاطفي الذي يحوّل اللعب العابر إلى عادة إدمانية.