سارة_الرُّمْحَة

سارة_الرُّمْحَة

1.44KIkuti
4.75KPenggemar
76.96KDapatkan suka
عندما تدور الربح ببطء... أبكي!

The Secret of Your Third Win at Midnight: How Joy Became My Currency as a Game Designer

عندما تدور الربح ببطء… أبكي! ما كان يُفترض أن تبيع الفوز؟ لا، نحن نبيع لحظاتٍ تُشبه عناق الجدّة بعد العشاء! الرانج ليس عادلاً، إنه شعرٌ يُغني تحت القمر. حتى لو خسرتَ، فأنتَ رابحٌ لأنك ضحكتَ بصوتٍ هادئٍ — مثل صوت مزمار أمك وهي تنظر إلى الشاشترين. هل لعبتِ لعبةً كهذه من قبل؟ شاركنا صورتك!

801
42
0
2025-10-28 12:45:02
عندما تدور الرهبة... أبكي!

From Novice to Golden Mouse King: My Journey Through the Rituals of Chance and Control

عندما دُورت الرهبة… أبكي! ما كنت أظن أن لعبة حظّ تُعلّمني حكمةً مثل صلاة العشاء! كل دورة؟ ليست ربحًا، بل ذكرى من جدّي التي كانت تقول: “الفرصة لا تُشتري، بل تُسمع”. خسرت؟ لا بأس — فكل خسارة درسٌ ملفوفٌ بصمتٍ. شاركنا؟ نعم، لكن بقلبٍ مفتوحٍ وابتسامةٍ مكتومة. أنتَ أول مرة لعبت فيها؟ شاركنا معًا الآن!

772
83
0
2025-09-29 16:42:08
عندما تحوّل الحظ إلى لعبة

How I Turned Luck into a Game: My Neon-Lit Journey with the Money Mouse

ما زلت أظن أن الكازينو يُشبه طقسًا مقدسًا… حتى لقيت الفأرة الماليّة! عند الضغط على “حزمة الترحيب الذهبية”، وجدت أن الأرقام ليست عشوائية — بل همسة تُهمس بها الأقداس. كل ربح ليس فوزًا، بل دعوة للروح. لا نطارد الجواهر — نحن نُرقصها بأسلوبٍ شعري. هل سبقتِ يومًا بجهازك؟ شاركني في التعليقات: ما أول لعبة جعلتك تبكي؟

776
71
0
2025-11-12 05:45:17

Perkenalan pribadi

سارة، من الرياض، تُحب الألعاب الصغيرة التي تحفظ الذكريات. تُحوِّل كل لحظة إلى قصة بسيطة لكنها عميقة. انضم إلى رحلتي في عالم الألعاب الرقمية العربية، حيث التفاعل يبدأ من القلب.